هو عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري الدمشقي ، المعروف بابن كثير ولد بقرية (بصرى) و قد برع في الفقه والتفسير والحديث.
من اقواله و مؤلفاته
فمن حكى القول عنه بأنه إسحاق : كعب الأحبار ، وري عن عمر والعباس وعلى وابن مسعود ، وعكرمة وسعيد بن جبير ومجاهد وعطاء والشعبي ومقاتل وعبيد بن عمير ، وأبي ميسرة وزيد بن أسلم بن شقيق ، والزهري والقاسم وابن أبي بردة ، ومكحول ، وعثمان بن حاضر والسدي والحسن وقتادة ، وابن أبي الهذيل وابن سابط ، وهو اختيار ابن جرير ، وهذا عجب منه وهو أحدث الروايتين عن ابن عباس - ولكن الصحيح عنه وعن أكثر هؤلاء - أنه إسماعيل عليه السلام.
ابن كثير
—ابن كثير, قصص الأنبياء ص109- 110
ابن كثير
قال ابن جرير وكانوا قد اشتقوا اسمها من اسم الله فقالوا اللات يعنون مؤنثة منه تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا.
ابن كثير
—ابن كثير, تفسير ابن كثير لللآية 19 من سورة النجم