تعريف الطب النووي :
• أشعة ألفا
• التأين:
• وهو العلم الذي يبحث في تفاعل ذرات وعناصر ونكلوتيدات المواد المشعة مع المادة الحية وإمكانية استخدام هذا التفاعل بينهما إما لأغراض التشخيص أو لأغراض المعالجة.
• وهو علم جديد وحديث وله فوائد عظيمة من حيث الكشف المبكر عن الأورام ونسبتها 40% من هذا العلم.
• والكشف عن الآفات الأخرى ووظائف لأعضاء الجسم البشري ونسبتها 60% من هذا العلم.
النظائر المشعة:لا بد لنا في البداية من معرفة بعض التعريفات الخاصة بالذرات
• النظير المشع:
• وهو علم جديد وحديث وله فوائد عظيمة من حيث الكشف المبكر عن الأورام ونسبتها 40% من هذا العلم.
• والكشف عن الآفات الأخرى ووظائف لأعضاء الجسم البشري ونسبتها 60% من هذا العلم.
النظائر المشعة:لا بد لنا في البداية من معرفة بعض التعريفات الخاصة بالذرات
• النظير المشع:
وهي نكليدات متماثلة في عددها الذري ومختلفة في عددها الكتلي كالأوكسجين والأوزون مثلاً.
• الاضمحلال:
• الاضمحلال:
وهو تفكك ذرات النظير المشع وتحولها إلى عنصر مستقر.
• عمر النصف:
• عمر النصف:
وهو تفكك نصف عدد ذرات العنصر خلال زمن معين وهو يختلف من نظير لآخر.
أنواع الأشعة في الطب النووي:
هناك ثلاثة أنواع للأشعة المستخدمة في الطب النووي
أنواع الأشعة في الطب النووي:
هناك ثلاثة أنواع للأشعة المستخدمة في الطب النووي
• أشعة ألفا
وهي عبارة عن نوى ذرات الهيليوم وهي أجسام ثقيلة جداً بالمقارنة مع جسيم بيتا.
• أشعة بيتا:
وهي عبارة عن ألكترونات سالبة أو موجبة وذات كتلة أصغر من الفا بحوالي سبعة آلاف مرة.
• أشعة غاما:
وعي الأشعة المستخدمة في تشخيص الأمراض والأورام في مجال الطب النووي.
التأين والإثارة:
قبل الدخول بالحديث عن طريقة تفاعل هذه الأنواع الثلاث من الأشعة مع المادة الحية لا بد لنا من معرفة هذين التعريفين.
التأين والإثارة:
قبل الدخول بالحديث عن طريقة تفاعل هذه الأنواع الثلاث من الأشعة مع المادة الحية لا بد لنا من معرفة هذين التعريفين.
• التأين:
عند مرور جسيم ألفا أو بيتا قرب ذرة فإنه تنشأ قوى كهربائية بينهما فإذا كانت هذه القوى كافية لاقتلاع الألكترون من ذرته أصبحت هذه الذرة متأينة.
• الإثارة:
إذا لم تكن هذه القوى كافية لاقتلاع الألكترون من ذرته أصبحت الذرة مثارة وتتخلص من اثارتها هذه باصدار نوع خاص من الأشعة السينية.
الأجهزة المستخدمة في الطب النووي:
• جهاز الغاما كاميرا
وهو عبارة عن الجهاز الأساسي في قسم التشخيص والكشف والذي هو أحد أقسام الطب النووي وآلية عمل هذا الجهاز هي التقاط أشعة غاما التي تحدثنا عنها وهي أشعة صادرة عن جسم المريض وذلك بعد حقنه بالنظير المشع المناسب للحالة الدراسية التي ستجرى له ومن ثم أخذ هذه الأشعة وتحويلها إلى نبضة كهربائية وتضخيمها عبر حواسيب معقدة لتوضح لنا كيفية توزع تلك المادة المشعة في جسم المريض والذي نعبر فيه عن عمل فيزيولوجي للخلية الحية.
ولهذا الجهاز أقسام رئيسة
1. جهاز معايرة الجرعات.
2. المولد الجاف سيرتيك.
الواسمات المستخدمة في الطب النووي:
1. طاقم ومضان العظام: Tc-MDP(وتركيبه ميثيلين دي فوسفانيك أسيد).
2. طاقم وظائف الكلية: Tc-DTPA (وتركيبه دي إيثيلين تري أمين بنتا أسيتيك أسيد).
3. طاقم ندبات الكلية:Tc-DMSAIII (وتركيبه دي ميزو تري سكسونيك أسيد).
4. طاقم الكبد: Tc-sulfur colloid (وتركيبه إيثيلين دي أمين تتراسيتيك أسيد).
5. طاقم الطرق الصفراوية: Tc-Br IDA (وتركيبه برومو تري ميثيل إيدا).
6. طاقم القلب وجارات الدرق:Tc-MIBI (وتركيبه ميتوكسي إيزو بوتيل إيزو نتريل).
7. طاقم الغدة الكظرية:I131-MIBG (وتركيبه ميتا أيود بنزيل غوانيدين).
8. طاقم نقي العظام والغدد اللمفاوية:TC-Albumin nanocolloid (وتركيبه هيومين سيروم ألبومين).
الدراسة الومضانية لوظائف الكليتين:
لدينا في هذا النوع من الدراسة
1. الدراسة الومضانية لوظائف الكلية بـ DTPA Diethylence Triamine Penta acitic acid)).
2. الدراسة الومضانية الكلية بـ DMSA (Dimeecapto Succiant).
• الدراسة الومضانية لوظائف الكلية بـ DTPA
وتتضمن هذه الدراسة:1. دراسة عن التروية الدموية (تطبيقات وعائية).
2. دراسة العمل الكبي والإفراز والإفراغ (الرشح الكبي).
3. بعض الحالات التي يتحسس فيها المريض من المواد الظليلة.
4. وجود معرفة عن تضيق وصل حالبي.
5. كلية ضامرة.
ويستعمل أيضاً لللاستقصاء الدماغي فيحقن وريدياً دون عبور الحاجز الدموي الدماغي حتى يطرح (80– 90)% في البول خلال 24 ساعة الأولى ويكون أكثر من 98% من النشاط الإشعاعي في البول ويرتبط 5% مع بروتينات البلاسما ويتحول أقل من 3% إلى شوارد البيرتكنيتات.
• الدراسة الومضانية لوظائف الكلية بـ DMSA وتتضمن هذه الدراسة:1. خلايا كلوية هاجرة
2. بعض التشوهات الكلوية الولادية
3. لمعرفة وجود كلية مزدوجة
4. كيسة في الكلية
5. احتشاء كلوي
وهي صورة ستاتيكية وليست ديناميكية حيث يحقن المريض وريدياً و يصور بعد 3 ساعات تقريباً مع دراسة مقطعية بالطبقي المحوري أحادي الفوتون.
الومضان للطرق الصفراوية:
الاستطبابات
1. التهابات المرارة الحاد والمزمن.
2. تضيقات في الطرق الصفراوية.
3. تلف في جدار المرارةPerforation.
4. عدم وجود أقنية صفراوية أو مغلقة نهائياً عند حديثي الولادة.
• مدة الفحص حوالي 3.5 ساعة بمدة تصوير ساعتين ضمن شروط وبروتوكول معين والمادة المستخدمة هي التكنيسيوم الموسوم بالبرومو أيدا Bromo Ida حيث يرتبط الـ Tc مع بروتين المصل ويتوضع بسرعة في الخلايا الكبدية عبر النقل الفعال.
• ( بروموتري أيدا) حيث يصبح نشاط أعظمي في الكبد بعد حوالي 10 دقائق من الحقن الوريدي.
• يطرح المركب بشكل أساسي مع العصارة الصفراوية وكميات قليلة في البول.
ومضان العظام:• يستخدم في التصوير الومضاني العظمي Tc99m.MDP.
• MDP ميتيلين دي فوسفونيك أسيد (diphosphonic acid (Methylene.
والذي يشبه الفوسفات الذي يدخل في استقلاب العظم (Osteoblast ,Osteoklast).
يلاحظ في الدقائق الأولى أنه يتوضع في النسج الرخوة ويلاحظ أيضاً تراكم كلوي 50 % في الهيكل العظمي يبدأ بالفقرات القطنية ومنطقة الحوض بتراكم أعظمي بعد 2 – 3 ساعة من الحقن وليس له آثار جانبية ولاموا نع استعمال ويستخدم بحذر عند الحوامل والمرضعات ومن هم دون 18 سنة.
الاستطبابات:1. الأورام العظمية البدئية السليمة
(Osteoid, osteoma, osteoblastoma, chondroblastomas, giant cell tumor)
2. الأورام الأولية الخبثية
(Osteosarcoma Chondrosarcoma, Fibrosarcoma, Liposarcoma)
3. الأورام الانتقالية الثانوية (بروستات، رئة، معدة، ثدي، الميلانوما).
4. الأمراض الاستقلابية (تخلخل العظام، فرط نشاط جارات الدرق).
5. الأمراض الالتهابية والتشخيص التفريقي بين تخلخل العظام والالتهابي أو الإثنين معاً.
6. الأمراض الرضية ( (Trauma
الغدة الدرقية Tc99m:يستخدم في تشخيص أمراض الغدة الدرقية ويحقن المريض بالتكنيسيوم الحر وريدياً وهو مشابه تماماً لفيزيولوجية اليود الذي حظر استخدامه في دول العالم بسبب الخطورة التي تتضمن (طاقة التعرض – زمن الإضمحلال).
الاستطبابات• كل عقدة.
• عقدة حارة وحيدة أو متعددة.
• التهابات الدرق (هاشيموتو).
• الشك بالورم.
• الأمراض المناعية (Graves).
الغدة الكظرية – اللب:يستخدم اليود 131المشع الموسوم مع مادة MIBG * Iodin Benzyl Gwanedin)
وذلك لتشخيص Neoroblastoma Pheocheomocytoma)) قبل وبعد العمل الجراحي داخل لب الغدة الكظرية وخارجها وهي الخلايا التي تقع فيها الحويصلات الأدرينالية الودية حول الأبهر وحول المثانة وغيرها وتحفظ هذه المواد ضمن شروط ودرجة حموضة معينة وإشراف هيئة الطاقة الذرية السورية والعالمية مع تحضير لفترة ستة أيام يعطى فيها محلول لوغول ثلاثة منها قبل الحقن وذلك لمنع التثبيت في الغدة الدرقية مع مراقبة الضغط خلال فترة الفحص.
استخدام النظائر المشعة في العلاج:تستخدم النظائر المشعة كما أسلفنا سابقاً في المجال العلاجي وذلك باستخدام نظائر مشعة من مصدرات بيتا وغاما مثل نظير السترونتيوم والسماريوم والكوبالت والسيزيوم وهي إما أن تزرع على شكل كبسولات تحت الجلد قرب المنطقة المصابة أو أنها توجه بشكل مباشر على شكل حزمة شعاعية بطاقة محسوبة لتدمير الجزء المراد التخلص منه.
الوقاية الشعاعية في الطب النووي
الأجهزة المستخدمة في الطب النووي:
• جهاز الغاما كاميرا
وهو عبارة عن الجهاز الأساسي في قسم التشخيص والكشف والذي هو أحد أقسام الطب النووي وآلية عمل هذا الجهاز هي التقاط أشعة غاما التي تحدثنا عنها وهي أشعة صادرة عن جسم المريض وذلك بعد حقنه بالنظير المشع المناسب للحالة الدراسية التي ستجرى له ومن ثم أخذ هذه الأشعة وتحويلها إلى نبضة كهربائية وتضخيمها عبر حواسيب معقدة لتوضح لنا كيفية توزع تلك المادة المشعة في جسم المريض والذي نعبر فيه عن عمل فيزيولوجي للخلية الحية.
ولهذا الجهاز أقسام رئيسة
1. جهاز معايرة الجرعات.
2. المولد الجاف سيرتيك.
الواسمات المستخدمة في الطب النووي:
1. طاقم ومضان العظام: Tc-MDP(وتركيبه ميثيلين دي فوسفانيك أسيد).
2. طاقم وظائف الكلية: Tc-DTPA (وتركيبه دي إيثيلين تري أمين بنتا أسيتيك أسيد).
3. طاقم ندبات الكلية:Tc-DMSAIII (وتركيبه دي ميزو تري سكسونيك أسيد).
4. طاقم الكبد: Tc-sulfur colloid (وتركيبه إيثيلين دي أمين تتراسيتيك أسيد).
5. طاقم الطرق الصفراوية: Tc-Br IDA (وتركيبه برومو تري ميثيل إيدا).
6. طاقم القلب وجارات الدرق:Tc-MIBI (وتركيبه ميتوكسي إيزو بوتيل إيزو نتريل).
7. طاقم الغدة الكظرية:I131-MIBG (وتركيبه ميتا أيود بنزيل غوانيدين).
8. طاقم نقي العظام والغدد اللمفاوية:TC-Albumin nanocolloid (وتركيبه هيومين سيروم ألبومين).
الدراسة الومضانية لوظائف الكليتين:
لدينا في هذا النوع من الدراسة
1. الدراسة الومضانية لوظائف الكلية بـ DTPA Diethylence Triamine Penta acitic acid)).
2. الدراسة الومضانية الكلية بـ DMSA (Dimeecapto Succiant).
• الدراسة الومضانية لوظائف الكلية بـ DTPA
وتتضمن هذه الدراسة:1. دراسة عن التروية الدموية (تطبيقات وعائية).
2. دراسة العمل الكبي والإفراز والإفراغ (الرشح الكبي).
3. بعض الحالات التي يتحسس فيها المريض من المواد الظليلة.
4. وجود معرفة عن تضيق وصل حالبي.
5. كلية ضامرة.
ويستعمل أيضاً لللاستقصاء الدماغي فيحقن وريدياً دون عبور الحاجز الدموي الدماغي حتى يطرح (80– 90)% في البول خلال 24 ساعة الأولى ويكون أكثر من 98% من النشاط الإشعاعي في البول ويرتبط 5% مع بروتينات البلاسما ويتحول أقل من 3% إلى شوارد البيرتكنيتات.
• الدراسة الومضانية لوظائف الكلية بـ DMSA وتتضمن هذه الدراسة:1. خلايا كلوية هاجرة
2. بعض التشوهات الكلوية الولادية
3. لمعرفة وجود كلية مزدوجة
4. كيسة في الكلية
5. احتشاء كلوي
وهي صورة ستاتيكية وليست ديناميكية حيث يحقن المريض وريدياً و يصور بعد 3 ساعات تقريباً مع دراسة مقطعية بالطبقي المحوري أحادي الفوتون.
الومضان للطرق الصفراوية:
الاستطبابات
1. التهابات المرارة الحاد والمزمن.
2. تضيقات في الطرق الصفراوية.
3. تلف في جدار المرارةPerforation.
4. عدم وجود أقنية صفراوية أو مغلقة نهائياً عند حديثي الولادة.
• مدة الفحص حوالي 3.5 ساعة بمدة تصوير ساعتين ضمن شروط وبروتوكول معين والمادة المستخدمة هي التكنيسيوم الموسوم بالبرومو أيدا Bromo Ida حيث يرتبط الـ Tc مع بروتين المصل ويتوضع بسرعة في الخلايا الكبدية عبر النقل الفعال.
• ( بروموتري أيدا) حيث يصبح نشاط أعظمي في الكبد بعد حوالي 10 دقائق من الحقن الوريدي.
• يطرح المركب بشكل أساسي مع العصارة الصفراوية وكميات قليلة في البول.
ومضان العظام:• يستخدم في التصوير الومضاني العظمي Tc99m.MDP.
• MDP ميتيلين دي فوسفونيك أسيد (diphosphonic acid (Methylene.
والذي يشبه الفوسفات الذي يدخل في استقلاب العظم (Osteoblast ,Osteoklast).
يلاحظ في الدقائق الأولى أنه يتوضع في النسج الرخوة ويلاحظ أيضاً تراكم كلوي 50 % في الهيكل العظمي يبدأ بالفقرات القطنية ومنطقة الحوض بتراكم أعظمي بعد 2 – 3 ساعة من الحقن وليس له آثار جانبية ولاموا نع استعمال ويستخدم بحذر عند الحوامل والمرضعات ومن هم دون 18 سنة.
الاستطبابات:1. الأورام العظمية البدئية السليمة
(Osteoid, osteoma, osteoblastoma, chondroblastomas, giant cell tumor)
2. الأورام الأولية الخبثية
(Osteosarcoma Chondrosarcoma, Fibrosarcoma, Liposarcoma)
3. الأورام الانتقالية الثانوية (بروستات، رئة، معدة، ثدي، الميلانوما).
4. الأمراض الاستقلابية (تخلخل العظام، فرط نشاط جارات الدرق).
5. الأمراض الالتهابية والتشخيص التفريقي بين تخلخل العظام والالتهابي أو الإثنين معاً.
6. الأمراض الرضية ( (Trauma
الغدة الدرقية Tc99m:يستخدم في تشخيص أمراض الغدة الدرقية ويحقن المريض بالتكنيسيوم الحر وريدياً وهو مشابه تماماً لفيزيولوجية اليود الذي حظر استخدامه في دول العالم بسبب الخطورة التي تتضمن (طاقة التعرض – زمن الإضمحلال).
الاستطبابات• كل عقدة.
• عقدة حارة وحيدة أو متعددة.
• التهابات الدرق (هاشيموتو).
• الشك بالورم.
• الأمراض المناعية (Graves).
الغدة الكظرية – اللب:يستخدم اليود 131المشع الموسوم مع مادة MIBG * Iodin Benzyl Gwanedin)
وذلك لتشخيص Neoroblastoma Pheocheomocytoma)) قبل وبعد العمل الجراحي داخل لب الغدة الكظرية وخارجها وهي الخلايا التي تقع فيها الحويصلات الأدرينالية الودية حول الأبهر وحول المثانة وغيرها وتحفظ هذه المواد ضمن شروط ودرجة حموضة معينة وإشراف هيئة الطاقة الذرية السورية والعالمية مع تحضير لفترة ستة أيام يعطى فيها محلول لوغول ثلاثة منها قبل الحقن وذلك لمنع التثبيت في الغدة الدرقية مع مراقبة الضغط خلال فترة الفحص.
استخدام النظائر المشعة في العلاج:تستخدم النظائر المشعة كما أسلفنا سابقاً في المجال العلاجي وذلك باستخدام نظائر مشعة من مصدرات بيتا وغاما مثل نظير السترونتيوم والسماريوم والكوبالت والسيزيوم وهي إما أن تزرع على شكل كبسولات تحت الجلد قرب المنطقة المصابة أو أنها توجه بشكل مباشر على شكل حزمة شعاعية بطاقة محسوبة لتدمير الجزء المراد التخلص منه.
الوقاية الشعاعية في الطب النووي
هدف الوقاية الشعاعية:
يهدف برنامج الوقاية الشعاعية للتأكد من تأمين وإتباع قواعد الوقاية الشعاعية بشكل صحيح وذلك عن طريق التصميم الصحيح والتطبيق المنظم للمراقبة العملية وتوفير المعلومات والإرشادات الكافية للعاملين في هذا الحقل من أطباء وفيزيائيين واتباع هذه الإرشادات عند التعامل مع الأشعة المؤينة اتباعاً صحيحاً لا مجال للخطأ فيه فالأخطاء في هذا المجال غير مسموح بها مطلقاً لأنها ستؤدي إلى ضرر محتم.
مقارنة كميةالتعرض الشعاعي بين العمال و المرضى:
مقارنة كميةالتعرض الشعاعي بين العمال و المرضى:
• العاملين في حقل الطب النووي:
20ميلي سيفرت في العام الواحد كمعدل خمس سنوات متتالية على ألا يتجاوز 50 ميلي سيفرت في العام الواحد.
• الأشخاص العاديين والمرضى:
• الأشخاص العاديين والمرضى:
1 ميلي سيفرت في العام الواحد على مدار خمس سنوات متتالية على ألا يتجاوز 5 ميلي سيفرت في العام الواحد.