نحن معشر المسلمين متبعي النبي محمد صلى الله عليه وسلم
عكفنا قرن يليه قرن على اذيتهم بنفي قصة الصلب
ولكني الان ادركت تماما اني كنت خاطئ وانه صلب
نعم صلب ومات على الصليب
نعم مات على الصليب
اليهود صلبوه وقتلوه
لكن
.
.
.
.
من هو الذي صلب ؟؟
ومن هو الذي مات؟؟
ومن هو الذي قتله اليهود بالصلب؟؟
يقول لنا رب العزة في القرآن الكريم :
(وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم )
نعم حدث صلب ولكن
نحن معشر المسلمين متبعي النبي محمد صلى الله عليه وسلم
عكفنا قرن يليه قرن على اذيتهم بنفي قصة الصلب
ولكني الان ادركت تماما اني كنت خاطئ وانه صلب
نعم صلب ومات على الصليب
نعم مات على الصليب
اليهود صلبوه وقتلوه
لكن
.
.
.
.
من هو الذي صلب ؟؟
ومن هو الذي مات؟؟
ومن هو الذي قتله اليهود بالصلب؟؟
يقول لنا رب العزة في القرآن الكريم :
(وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم )
نعم حدث صلب ولكن لشخص كان شبيها لسيدنا عيسى
القى الله على وجهه شبه سيدنا عيسى حتى يعتقدوا انهم صلبوه وقتلوه حقا
هل تعتقدون ان اليهود كانوا سيصلبونه لو كان شكله مختلفا
هل تعتقدون ان قدرة الله ضعيفة حتى يعجز عن القاء شبه عيسى على اي احد {عليه وعلى نبينا وحبينا محمد الصلاة والسلام}
وفي تفسير ابن كثير لهذة الاية
انهم يقولون قتلناه من باب التهكم والاستهزاء
وكان من خبر اليهود عليهم لعائن الله وسخطه أنه لما بعث الله عيسى ابن مريم بالبينات والهدى حسدوه على ما آتاه الله تعالى من النبوة والمعجزات التي كان يبرئ بها الأكمه والأبرص ويحيي الموتى بإذن الله ويصور من الطين طائرا ثم ينفخ فيه فيكون طائرا باذن الله وغير ذلك من المعجزات
ومع هذا كذبوه وسعوا في أذاه بكل ما أمكنهم حتى جعل نبي الله عيسى عليه السلام لا يساكنهم في بلدة بل يكثر السفر هو وأمه عليهما السلام
فذهب اليهود إلى ملك دمشق في ذلك الزمان وكان رجلا مشركا من عبدة الكواكب وكان يقال لأهل ملته اليونان وقالوا له أن في بيت المقدس رجلا يفتن الناس ويضلهم ويفسد على الملك رعاياه فغضب الملك من هذا وكتب إلى نائبه بالقدس أن يحتاط على هذا المذكور وأن يصلبه ويضع الشوك على رأسه ويكف أذاه عن الناس فلما وصل الكتاب امتثل والي بيت المقدس وذهب هو وطائفة من اليهود إلى المنزل الذي فيه عيسى عليه السلام وهو في جماعة من أصحابه اثني عشر أو ثلاثة عشر وقيل سبعة عشر نفرا وكان ذلك يوم الجمعة بعد العصر ليلة السبت فحصروه هنالك . فلما أحس بهم وأنه لا محالة من دخولهم عليه أو خروجه إليهم قال لأصحابه أيكم يلقى عليه شبهي وهو رفيقي في الجنة ؟ فانتدب لذلك شاب منهم فكأنه استصغره عن ذلك فأعادها ثانية وثالثة وكل ذلك لا ينتدب إلا ذلك الشاب فقال : أنت هو وألقى الله عليه شبه عيسى حتى كأنه هو , وفتحت روزنة من سقف البيت وأخذت عيسى عليه السلام سنة من النوم فرفع إلى السماء
(و صحت هذة الرواية عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره من السلف)
وبذلك سلمت طوائف من النصارى لجهلهم وقلة عقلهم ما عدا من كان في البيت مع المسيح فإنهم شاهدوا رفعه . وأما الباقون فإنهم ظنوا كما ظن اليهود أن المصلوب هو المسيح ابن مريم
ولهذا قال الله تعالى :
" وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن " يعني بذلك من ادعى أنه قتله من اليهود ومن سلمه إليهم من جهال النصارى كلهم في شك من ذلك وحيرة وضلال وسعر ولهذا قال : وما قتلوه يقينا أي وما قتلوه متيقنين
وتعقيبا على هذا هل ان كان القرآن كتبه محمد وليس من رب العالمين
لماذا لم يكتب محمد ان المسيح هو من صلب حقا ليجتذب النصارى اليه ما حاجته الى معاداتهم لو كان مدلسا كذابا ((حاشا لله ونستغفر الله))
عكفنا قرن يليه قرن على اذيتهم بنفي قصة الصلب
ولكني الان ادركت تماما اني كنت خاطئ وانه صلب
نعم صلب ومات على الصليب
نعم مات على الصليب
اليهود صلبوه وقتلوه
لكن
.
.
.
.
من هو الذي صلب ؟؟
ومن هو الذي مات؟؟
ومن هو الذي قتله اليهود بالصلب؟؟
يقول لنا رب العزة في القرآن الكريم :
(وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم )
نعم حدث صلب ولكن
نحن معشر المسلمين متبعي النبي محمد صلى الله عليه وسلم
عكفنا قرن يليه قرن على اذيتهم بنفي قصة الصلب
ولكني الان ادركت تماما اني كنت خاطئ وانه صلب
نعم صلب ومات على الصليب
نعم مات على الصليب
اليهود صلبوه وقتلوه
لكن
.
.
.
.
من هو الذي صلب ؟؟
ومن هو الذي مات؟؟
ومن هو الذي قتله اليهود بالصلب؟؟
يقول لنا رب العزة في القرآن الكريم :
(وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم )
نعم حدث صلب ولكن لشخص كان شبيها لسيدنا عيسى
القى الله على وجهه شبه سيدنا عيسى حتى يعتقدوا انهم صلبوه وقتلوه حقا
هل تعتقدون ان اليهود كانوا سيصلبونه لو كان شكله مختلفا
هل تعتقدون ان قدرة الله ضعيفة حتى يعجز عن القاء شبه عيسى على اي احد {عليه وعلى نبينا وحبينا محمد الصلاة والسلام}
وفي تفسير ابن كثير لهذة الاية
انهم يقولون قتلناه من باب التهكم والاستهزاء
وكان من خبر اليهود عليهم لعائن الله وسخطه أنه لما بعث الله عيسى ابن مريم بالبينات والهدى حسدوه على ما آتاه الله تعالى من النبوة والمعجزات التي كان يبرئ بها الأكمه والأبرص ويحيي الموتى بإذن الله ويصور من الطين طائرا ثم ينفخ فيه فيكون طائرا باذن الله وغير ذلك من المعجزات
ومع هذا كذبوه وسعوا في أذاه بكل ما أمكنهم حتى جعل نبي الله عيسى عليه السلام لا يساكنهم في بلدة بل يكثر السفر هو وأمه عليهما السلام
فذهب اليهود إلى ملك دمشق في ذلك الزمان وكان رجلا مشركا من عبدة الكواكب وكان يقال لأهل ملته اليونان وقالوا له أن في بيت المقدس رجلا يفتن الناس ويضلهم ويفسد على الملك رعاياه فغضب الملك من هذا وكتب إلى نائبه بالقدس أن يحتاط على هذا المذكور وأن يصلبه ويضع الشوك على رأسه ويكف أذاه عن الناس فلما وصل الكتاب امتثل والي بيت المقدس وذهب هو وطائفة من اليهود إلى المنزل الذي فيه عيسى عليه السلام وهو في جماعة من أصحابه اثني عشر أو ثلاثة عشر وقيل سبعة عشر نفرا وكان ذلك يوم الجمعة بعد العصر ليلة السبت فحصروه هنالك . فلما أحس بهم وأنه لا محالة من دخولهم عليه أو خروجه إليهم قال لأصحابه أيكم يلقى عليه شبهي وهو رفيقي في الجنة ؟ فانتدب لذلك شاب منهم فكأنه استصغره عن ذلك فأعادها ثانية وثالثة وكل ذلك لا ينتدب إلا ذلك الشاب فقال : أنت هو وألقى الله عليه شبه عيسى حتى كأنه هو , وفتحت روزنة من سقف البيت وأخذت عيسى عليه السلام سنة من النوم فرفع إلى السماء
(و صحت هذة الرواية عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره من السلف)
وبذلك سلمت طوائف من النصارى لجهلهم وقلة عقلهم ما عدا من كان في البيت مع المسيح فإنهم شاهدوا رفعه . وأما الباقون فإنهم ظنوا كما ظن اليهود أن المصلوب هو المسيح ابن مريم
ولهذا قال الله تعالى :
" وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن " يعني بذلك من ادعى أنه قتله من اليهود ومن سلمه إليهم من جهال النصارى كلهم في شك من ذلك وحيرة وضلال وسعر ولهذا قال : وما قتلوه يقينا أي وما قتلوه متيقنين
وتعقيبا على هذا هل ان كان القرآن كتبه محمد وليس من رب العالمين
لماذا لم يكتب محمد ان المسيح هو من صلب حقا ليجتذب النصارى اليه ما حاجته الى معاداتهم لو كان مدلسا كذابا ((حاشا لله ونستغفر الله))