وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

     .. سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر". **** وعن أبي هريرة و أبي سعيد رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «إن الله اصطفى من الكلام أربعا: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر *** قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بخ بخ لخمس ما أثقلَهن في الميزان: لا إله إلا الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، والولد الصالح يُتوفَّى للمرء المسلم فيحتسبه ***

ad

الخميس

حقائق يجب أن تعرفها عن الإنجازات في الحياة

حقائق يجب أن تعرفها عن الإنجازات في الحياة



 الإنجازات هي الأهداف التي يصبو إليها كل إنسان فيه قلب ينبض، وهناك حقائق يجب أن نعرفها عن هذه الإنجازات كي نسعى إليها عن وعي وإدراك:

- لن تستطيع أن تنجز أكثر مما تعتقد أنه ممكن إنجازه، فأقصى ما تتخيله هو أقصى ما تستطيع تحقيقه.

- كثرة القراءة عن قصص الناجحين والإنجازات ليست مفيدة بالدرجة التي يعتقدها البعض، فبعد أن نقرأ بعض الكتب تصبح الكتب الأخرى نوعاً من التكرار مع كلمات جديدة وألفاظ مختلفة ، المبالغة بالقراءة في هذا المجال قد يعقد حساباتك الذهنية كذلك، وعلينا أن نتذكر أن الإنجاز بحاجة إلى الحركة والعمل تجاه هدفك والقراءة يجب أن تكون بمعظمها في المعرفة المطلوبة لأنشطتك ولا تجعلها مقتصرة فقط على قصص العظماء والتحفيز.

- الذين يكتبون الأعمال المطلوبة منهم على ورق يحملونه معهم دائماً أكثر إنجازاً.

- النظام التقليدي العام للحياة اليومية هو صفة معظم أصحاب الإنجازات العظمى في هذه الحياة، تحديد ساعة للنوم وتحديد ساعة للاستيقاظ وطريقة تعامل معينة مع التنكولوجيا كلها صفات مهمة.

- نظام المكافأة الذاتية أسلوب سحري مهم لتحقيق النجاحات وشحذ الهمم لتحقيق الأهداف، فأن تقول لنفسك "سوف أفعل كذا" لو حققت الهدف الفلاني، مثل سوف أذهب رحلة إلى المنطقة الفلانية في بلدي ليوم واحد لو أنهيت دراسة الكتاب الفلاني في الجامعة.

- تتناسب عدد النجاحات عكسياً مع عدد السلبيين الذين تسمع لهم بالتدخل في حياتك، فالناس بغالبهم مصدر للتردد ومصدر للخوف لا للتقدم والنجاح.

- التفاؤل المطلق ليس ضمانة للنجاح، فهناك مدارس أخرى تقول إن الإنسان يجب أن يملك أكثر من عقل في ذات الوقت، فيجب أن نفكر في أهدافنا مرة بتفاؤل مطلق ومرة بتشاؤم ومرة بطريقة مجنونة لنجد الإبداع وهكذا.

- الضحك يساعد على النجاح، فمعظم العظماء كانوا يتسمون بروح الدعابة.

- إن معظم الساقطين على طريق النجاح بسبب تركيزهم على نقطة النهاية ونسيانهم النظر إلى الطريق، لذلك يجب أن نأخذ الإنجاز خطوة خطوة ولا نستعجل أبداً.
                                                                                  
             
- للنجاحات باب في نهاية كل طريق لها، الباب اسمه "باب العمل" .. فمهما وضعنا نظريات وخططنا واستشرنا واستخرنا وطبقنا قانون الجذب وما جاء في كتاب السر واستدعينا بعض الاعيب السحر...فإننا مضطرون في النهاية أن نعمل كي ننجح!




المشاركات الشائعة