الحمد والشكر لله على رزقه ونعمه
عموما فإن الشكر مقرون بالمزيد
عموما فإن الشكر مقرون بالمزيد
قال تعالى:(((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ))) [إبراهيم: 7]
اللهم لك الحمد والشكر والثناء على جزيل إنعامك والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين والحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى وكما ينبغي لجلاله وعظيم سلطانه وصلوات الله وسلامه على خير خلقه وأنبيائه وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين
«من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب»
رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه والبيهقي والحاكم وصححه.
رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه والبيهقي والحاكم وصححه.