العنف الطائفي ضد المسلمين:-
تعرض حوالي 2000 شخص للتشرد في حزيران- يونيو 2012 بسبب العنف الطائفي في الدولة حيث معظم الضحايا هم من المسلمين.
تعرض حوالي 2000 شخص للتشرد في حزيران- يونيو 2012 بسبب العنف الطائفي في الدولة حيث معظم الضحايا هم من المسلمين.
وقد وعدت الحكومة بإجراء تحقيق شامل، وأدان ممثلون من مختلف الأديان والأقليات الفظائع التي يتعرض لها المسلمون في جمهورية اتحاد ميانمار
حيث قالوا أن الأقليات في جميع أنحاء العالم تتمتع بحقوق متساوية مع الأغلبية التي تعيش معهم من حيث طريقة حياتهم وفقا لمعتقداتهم وتقاليدهم وثقافتهم في حين أن الغالبية ينبغي أن لا تستغل حقوقهم وتضيق عليهم الطريق نحو حرية الحركة.
وأضافوا أن الإبادة الجماعية للمسلمين في ميانمار يشكل تهديدا خطيرا للسلام العالمي وانتهاكا لحقوق الإنسان، والتي يجب أن توقفها الأمم المتحدة مباشرة
بدأ كل شيء في 3 يونيو 2012 عندما قتل الجيش البورمي والغوغاء البورميون 11 مسلم بدون سبب بعدما أنزلوهم من الحافلات، فقامت احتجاجات عنيفة في إقليم أراكان ذو الأغلبية المسلمة، فوقع المتظاهرون ضحية استبداد الجيش والغوغاء
حيث ذكرت أنباء بمقتل أكثر من 20000 مسلم بإحصاءات رسميه
وإحصاءات غير رسمية 50000 وكان ظلم واحتراق المسلمون في النار واحراق آلاف المنازل قريب 2000 حيث وتدمير 70 مسجد اشتبكت عرقيتي روهنغيا المسلمة مع البوذيون الراخين غربي بورما
الإعلام
بقيت الرقابة مفروضة على وسائل الإعلام في بورما، ولا سيما على المواضيع المتعلقة بالسياسة والدين، منذ 6 أغسطس 1964
وكانت وسائل الإعلام مطالبة بالحصول على موافقة مسبقة من دائرة الرقابة في وزارة الإعلام قبل نشر أي مادة.
ألغيت الرقابة المسبقة في 20 أغسطس 2012 بعد أن وجهت وزارة الإعلام إرشادات إلى وسائل الإعلام بعدم ضرورة عرض موادهم على مديرية الرقابة قبل نشرها.