قصص القرآن - بقرة بني إسرائيل
وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لج أ وا لموسى ليلجأ لربه .
ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة .
اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا .
اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا .
طلبوا من موسى أن يسأل ربه ليبين ما هي .
ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل بأنها بقرة وسط ليست بقرة مسنة وليست بقرة فتية .
ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل بأنها بقرة وسط ليست بقرة مسنة وليست بقرة فتية .
بقرة متوسطة .
وتستمر مراوغة بني إسرائيل وأسئلتهم الكثيرة عن البقرة .
بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة .
بدءوا بحثهم عن بقرة ب الصفات التى وصفها لهم .
أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها .
وأمسك موسى جزء من البقرة وضرب به القتيل فنهض من موته .
سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه ( وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث ) ثم عاد إلى الموت .
وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل .
قال تعالى فى سورة البقرة : وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ( 67 )
وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل .
قال تعالى فى سورة البقرة : وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ( 67 )