* ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ,
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺿﺎ.
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ
ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﺘﺮﺿﻰ ..
أسعدكم الله وارضاكم
ما يقال لمن رأى في منامه ما يكرهه
ينفثُ عن يسارهِ ثلاث مرات، ثم يقول:
[ أعوذ باللهِ العظيمِ من شرِّ الشيطان ومن شر رؤيايَ هذه]
ثم يتحوَّل عن جنبهِ الذي كانَ عليه.
فائدة:
من فعل ذلك لا تضُرُّهُ بإذن الله هذه الرؤيا، ولا يُخبر بهذه الرؤيا أحدًا.
والنفثُ: هو نفخٌ لطيفٌ بلا ريق.
أنا ما أقيس إيماني عند الازدحام عند أبواب المساجد،
ولا في الحج (لبيك اللهم لبيك)،
أنظر إيماني وأقيسه
أين يفزع قلبي عند حدوث
النكبات والشدائد.