ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺿﺎ.
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ
ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﺘﺮﺿﻰ ..
أسعدكم الله وارضاكم 
ما يقال لمن رأى في منامه ما يكرهه
[ أعوذ باللهِ العظيمِ من شرِّ الشيطان ومن شر رؤيايَ هذه]
ثم يتحوَّل عن جنبهِ الذي كانَ عليه.
من فعل ذلك لا تضُرُّهُ بإذن الله هذه الرؤيا، ولا يُخبر بهذه الرؤيا أحدًا.
أنا ما أقيس إيماني عند الازدحام عند أبواب المساجد،
ولا في الحج (لبيك اللهم لبيك)،
أنظر إيماني وأقيسه
أين يفزع قلبي عند حدوث
النكبات والشدائد.