🔥 خط النار بين طهران وتل أبيب: الأساس والأحداث
1. انطلاق العملية – عمليّة “الأسد الصاعد”
في 13 يونيو 2025، أطلقت إسرائيل عملية واسعة النطاق باسم Operation Rising Lion، مستهدفة نحو 100 موقع في إيران بين منشآت نووية ومواقع عسكرية ومخازن صواريخ. واستُخدمت أكثر من 200 طائرة استراتيجية وفجرت أكثر من 330 ذخيرة في موجات متعددة
2. دعم طهي للموساد لطائرات مسيّرة داخلية
سبق الضربات تدخل الموساد باستخدام شبكات تجسس وتأسيس قاعدة طائرات صغيرة داخل إيران لتعطيل الدفاعات الجوية ومنصات الصواريخ. هذه الطائرات المسيّرة ساهمت في تأمين أجواء هادئة للطيران الإسرائيلي .
3. سيطرة إسرائيلية جوية مدزوعة
القتال الجوي منح إسرائيل تفوّقًا جوّيًا في الأجواء الإيرانية، حيث تدمّرت منظومات دفاع جوي وصواريخ باليستية — وأقيمت دفاعات ذاتية إسرائيلية فعّالة، تكبّدت إيران خسائر بـ نحو ثلث مخزونها الصاروخي .
🌍 الرد الإيراني: صواريخ وطائرات مسيّرة
اولى الردود كانت بإطلاق أكثر من 370 صاروخًا باليستيًا ومئات الطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل خلال اليومين التاليين .
الأعداد البشرية: تسبب الهجوم بـ 24 قتيل و590 جريحًا في إسرائيل، في حين قتل نحو 224–452 شخصًا في إيران حسب مصادر رسمية ومستقلة
🗣️ تصريحات وتصعيد
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، نتنياهو, أن الضربات أوقفت البرنامج النووي الإيراني لأمد طويل
ألمح أيضًا لإمكانية استهداف القيادات العليا في إيران كحل نهائي للصراع، ما أثار مخاوف بشأن تصعيد إضافي .
وعلى الجهة الإيرانية، طهران وصفت هجماتها بأنها دفاع عن النفس، بينما أعلن قادة إيرانيون عن ردود أخرى آتية .
⚠️ آثار هائلة في العاصمةين والمدن المجاورة
في طهران، انفجرت القنابل وخلقت موجة هروب جماعي للمدنيين. وقد نصحت إسرائيل أكثر من 300,000 مواطن بالإخلاء، ما أدى إلى ازدحام الطرق وشح في الوقود والخدمات
في إسرائيل، تعرضت عدة مدن لإطلاقات صاروخية من إيران وميليشيات مثل الحوثيين. وتضررت مدارس، سفارة أمريكية، ومصفاة نفط في حيفا. القتلى والجرحى حتى 16 يونيو تجاوزوا 8 قتلى وأكثر من 90 جريحًا
.
